حوار النخبة NO FURTHER A MYSTERY

حوار النخبة No Further a Mystery

حوار النخبة No Further a Mystery

Blog Article



ألاحظ حتى في الإعلام أن كبار الإعلاميين لم يعودوا لم يعودوا كلهم مدجنين لم يعودوا كلهم في حضن السلطة، في كثير من الإعلاميين خرجوا للهواء الطلق وقالوا الحق. للأسف أن بعض كبار الإعلاميين ذوي المناصب والمراكز المرموقة عادوا فارتموا ارتماء لا يناسب حتى سنهم في أحضان السلطة فكانت النتيجة أن الشباب وقفوا ضدهم. مراقبة الحراك الوطني والاجتماعي والثقافي تدل على أن دور النخبة المستقبلي أكبر من دورها الماضي وأن هذا الدور سيؤثر. أنا طبعا لا أستطيع أن أتنبأ بزمن لكن أستطيع أن أقول إنه على المدى القريب سوف نرى تأثيرا للنخبة أكبر بكثير من التأثير الذي كان لها في السنوات الماضية.

القيم والمبادئ: يُشترط أن تكون القيم والمبادئ التي يسترشد بها المرشح متوافقة مع معايير منصة نور الإمارات، والتي تركز على المهنية، النزاهة، والتفاني.

. وتهدف إلى الدفاع عن حقوق الإنسان ونشر الوعي والدعوة إلى بناء الإنسان فكريا وثقافيا، وتطوير مهاراته وإمكانياته

لكن في نخبة أخرى شعبية أيضا من أصحاب الأقلام وأصحاب الألسنة وأصحاب العطاء الشعبي في المناطق حتى الفقيرة التي لا يعرفهم أحد. شوف حضرتك في القاهرة مثلا في ما يسمى بالمناطق العشوائية، أنا أعرف عشرات الجمعيات الشبابية التي ليس فيها قيادة فكرية كبيرة تعمل في تعليم هؤلاء وتثقيفهم ومحو الأمية والعلاج وتقسيم توزيع الأموال من الزكوات والصدقات وما إليها في صمت ولا يعرفهم أحد وبعضهم لما يعني يحتاج إلى مساعدة يلجأ إلى بعض الأشخاص الذين يستطيعون أن يقدموا له تزكية..

وحسب فوزي سعد الله، صاحب كتاب "يهود الجزائر.. مجالس الغناء و الطرب"، فإن بعض هؤلاء المثقفين اختاروا الصمت "كوسيلة للتعبير عن رفض الواقع، فيما فضل الآخرون الفرار بجلدهم إلى باقي أرض الله ممن لا يتقنون فن الصمت". من جانبه يرى الكاتب الصحفي دامو بأن السلطة في الجزائر تمارس كل أشكال الفساد السياسي، بما في ذلك الرشوة وشراء الذمم، لكن الذين استجابوا لعرضها البائس، هم من "أشباه الكتبة" و"المداحين" و"غلمان الصحافة" على حد سواء، وليس بينهم مثقفين بطبيعة الحال، فالمثقف مثل "طائر الجنة الحر"، يستحيل تدجينه أو ترويضه من أي جهة كانت، كما يرى دامو.

الموافقة على النشر: يجب أن يوافق المرشح على جميع شروط وأحكام النشر على منصة نور الإمارات، بما في ذلك التعديلات التحريرية التي قد يقترحها فريق التحرير لضمان الجودة والاحترافية.

ولذلك فإن أسئلة كثيرة تطرح نفسها بقوة على كل متأمل فيما نحن فيه من تردٍّ وتهلهل وتخلف شامل في العالم الإسلامي؛ فلما ذا لم نستطع امتلاك هذه الرؤية المتكاملة لمشكلتنا في العالم الإسلامي؟ ولماذا لم نستطع بناء منهج قادر على الخروج بنا من المحنة التي نحن فيها؟

محمد سليم العوا: فوضى، وتحاول تجد أين قال هذا الكلام، لا تجد له أساسا وده بيحصل يعني بصورة أنا آسف أقول بصورة شبه دورية لتحطيم رمز وراء رمز يا أخ أحمد.

وعن مواجهة الأردن المقبلة " لقد كنت دائمًا مؤمنًا بفريقنا لقد تطورنا كثيرًا خلال السنوات الماضية، والآن يمكننا منافسة معظم الفرق والأمر يتعلق بالإرادة".

هناك اخلاقيات وتقاليد رصينة في طبيعة وشكل الحوار سواء كان سياسيا ام ثقافيا ام فكريا. نادرا ما اسمع ان ازمة الحوار السياسي بين من يطلقون عليهم النخب السياسية هي ازمة متجذرة وقديمة وذات بعد تاريخي وهي ليست وليدة المرحلة الراهنة بل انها ازمة عميقة يعود تاريخها لاكثر من اربعة عقود...

في "حوار مع النخبة" على منصة نور الإمارات، ندرك أن كل شخصية نخبوية لديها قصة فريدة تستحق أن تُروى بأسلوب يليق بمكانتها.

محمد سليم العوا: أي هجرة بإذن مقالات ذات صلة الحكومة، قرار الهجرة ده بيطلع من مصلحة الجوازات والجنسية من مصلحة الهجرة والجوازات الجنسية بيطلع باسم الحكومة، فلا يجوز لهذه الدولة أن تسمح لأحد بالمهاجرة إلى إسرائيل. نمرة اثنين أن اللي بيروح يزور إسرائيل أيا ما كان إن شاء الله يكون وزير لازم يتابع بعد ما يجي أمنيا ومخابراتيا ده أنا ما بعرفش اليهود بيعملوا إيه مع الناس.

ده مش جواب السؤال، ده بيعلم فساد المخ، ده مش بيعلم السؤال غلط ده بيعلم عدم الترتيب المنطقي للإجابة على السؤال. كذلك هؤلاء المثقفين، حتى القش مش موجود.

اظن ان مثل هاته القولة تكون كافية في الغرب لتمرير أهمية القراءة للآخر، لكن في بعض الأحيان تمر إشارات بليغة كهاته مرور الكرام امام اعيننا، دون ان نلقي لها بالا، لأننا لم نتصورها تصورا واعيا كما ينبغي، لذلك نجد انه في غاية الأهمية، البحث عما يعضد هذا الطرح الذي نجده كافيا لجعلنا لا نفتر عن القراءة طيلة أيام الأسبوع بل قد نبحث دون جدوى لاضافة يوم ثامن لقضاء اغراضنا كما صاغت ذلك السيناريست و الاديبة الامريكة لينا دونهام بذكاء"لنن واقعيين فنضيف يوما ثامنا للأسبوع المخصص بالكامل للقراءة".

Report this page